تطرح صابرين في مدونتها قضية التدخين فتقول:" بطلعلك واحد ريحته بتقتل دخان، او معششة بشعراته ريحة الارجيلة، وبقولك بخافوش الله هضول، كيف بنتحروا! حدا بقتل حاله!؟ مممم.. سأل حاله مرة هالسؤال؟! مأظنش! سأل حاله كيف بدُخانه بقتل اخوته؟ او ولاده ومرته؟ سأل حاله كيف رياته بقلبه سود؟ ليش دايمًا بتذمر من الانتحار؟ وهو اول من اعلن رحلة الانتحار من 20 او 30 سنة!!" وتضيف:" لا بطلعلوش كمان يتذمر من ظاهرة القتل والجرائم.. شو مع ابنه اللي عمرو 9 اشهر ؟ او مرته الحامل !؟ او ولاده اللي بدهن يفيقوا ع المدرسة الصبح وريحة الدار دخان؟ هني كمان بستنشقوا هالدخان وهني ماشيين بطريق الموت البطيء بس بوتيرة اضعف. الانتقاد لحالات ولظواهر عديدة هو أحد مواهب مجتمعنا، بنتقدوا اي ظاهرة مع انهن متغلغلين فيها !! بتعاطوا فيها".