اطلق القس وحيد عازر ترنيمته والتي تحمل عنوان " ان كنت لاجئ ولا مهاجر" والتي تخاطب ضمير وعقل الانسان البشري وسكان الأرض ويهديها الى كل انسان فقد الاحساس بالأمان في بلده او في اي مكان، الى كل بيت مهجر ومهاجر، الى كل عائلة مشردة تبحث عن السلام ولم تجده في هذا الزمان او في اي آوان، الى كل طفل امرأة ورجل على وجه الأرض. هذا وتقول كلمات الترنيمة :" ان كنت لاجئ ولا مهاجر انت هنا على الأرض غريب هتعشلك يومين وتسافر وشمس الحياة هتغيب، الي تخزن في البنوك بكرا راح يصبح متروك يحبك تعاللوا ارجوك دا رجاك فيه ابدًا ما يخيب، عايش عمرك باستهتار شرب وكرب ولعب قمار والمشاكل ليل ونهار جوا البيت وخدلها نصيب... ان كنت لاجئ ولا مهاجر قاعد تبكي على الأيام ويا ريت كان لك فيها سلام مانعك ايه ارجعله اوام البعد عنو بكا ونحيب الى فضلت العمر بطوله تجري وتلهث ما هتطوله ده الحق وده خلاصه قوله توب ده حسابه بجد مهيب".