مش مُهِم: شو أسم المدرسة، بأي بلد، شو لون القميص، شو لون البلوزة، مدرسة كبيرة، مدرسة كبيرة، راهبات ولا رُهبان وخوارنة... المُهِم: إنّها مدرسة، إنّها بيت، إنّها مكان، تجمّعنا فيه عشان نتعلّم، ومع تجمُّعنا هاد، صار إلنا فيه ذكريات! فيلم قصير جدًا، من آداء طلاّب بمدارس أهليّة، لشُو مُمكن يصير، طبعًا هاد جزء صغير جدًا من نتائج إغلاق المدارس الأهليّة! هذه المبادرة الشبابية أطلقتها جمعية "رواء"، دعمًا وتضامنًا مع قضية المدارس الأهلية التي تواجه في الأسبوع الأخيرة قرار مجحف الا وهو تقليص الميزانيات من قبل وزارة التربية والتعليم. واثر هذا القرار، خرجت عشرات التظاهرات التي شارك فيها مئات المتظاهرين المنددين بهذا القرار.