حملات الاستعطاف التي قادتها الجبهة والتجمع، جعل الناس يعتقدون أنّ الموحّدة مضمونة في عبورها لنسبة الحسم.
هذه الحملات، إضافة لنسبة التصويت المرتفعة جدًّا في الوسط اليهودي -حيث يتوقّع أن تصل نسبة الحسم إلى 155 ألف صوت- قد أبعد الموحّدة عن نسبة الحسم، ووضعها في خطر حقيقي.
الموحّدة تناشد المجتمع العربي بالخروج للصناديق، والتصويت بورقة ع م لإنقاذها من عدم عبور نسبة الحسم.
2024/11/05 16:34
2024/10/27 21:33
2024/10/14 13:58
2024/10/11 10:05
2024/10/10 20:48