أعلن رامي عبده رئيس ومؤسس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، والذي مقره جنيف، اليوم (الأحد)، عقب عملية استعادة المحتجزين الإسرائيليين الأربعة، أن هناك أنباء تفيد بأن "إحدى الشقق التي دخلتها قوات الجيش الإسرائيلي هي شقة أحد مراسلي قناة الجزيرة، الصحفي عبدالله الجمل".
وحسب ما قاله رامي عبده، فقد دخلت القوات الإسرائيلية الشقة باستخدام سلم خارجي، و"أصابت عبد الله وعددًا من أفراد عائلته".
ولقيت هذه الأقوال صدى في شبكات التواصل الاجتماعي، مفاده أن نوعا أرغماني كانت محتجزة لدى الصحفي في شقة عائلته. والملفت ان رامي عبده تحث عن "أنباء"، دون ان يتأكد منها، ومع ذلك أصدر البيان الى وسائل الإعلام!
وفيما تنشغل تواصل وسائل الاعلام الاسرائيلية الانشغال بالمحتجزة نوعا أرغماني، تتجاهل المجزرة التي ارتكبت في مخيم النصيرات اثناء عملية استعادة الرهائن والتي راح ضحيتها اكثر من 200 فلسطيني وإصابة مئات آخرين قُدّر عددهم بأكثر من 400.
2024/10/27 21:33
2024/10/14 13:58
2024/10/11 10:05
2024/10/10 20:48
2024/10/10 18:36