هذا ويشارك النائب غطاس في الاسطول من محطّته في اثينا الى جانب برلمانيين ومسؤوليين من كل انحاء العالم.
في توجّهه الى رئيس الحكومة، كتب غطاس : " بعد قليل، يبحر اسطول الحرية من اثينا باتجاه غزّة ! ساكون هناك، بمشاركة الف ناشط، من بينهم العشرات من البرلمانيين والمسؤولين من كل اصقاع الارض. اسطول الحريّة هو اسطول لكسر الحصار، ولتسلبيط الضوء العالمي على قضية 1.8 مليون فلسيطيني، والذين يعيشون في ظروف اشبه بالسجن، وبشروط حياتيّة قاسية، نتيجة للحصار البحري والبري الذي تفرضه اسرائيل على غزّة، والذي يشكل جريمة ضد الانسانية."
وكان غطاس قد اكّد في رسالته ان "اسطول الحرية الثالث يحمل المعونات الانسانية لسكان القطاع، واملا في انهاء الحصار". " ليس هنالك اي سبب لمنعنا من الوصول الى غزة وتقديم هذه المساعدات"، وطالب غطاس رئيس الحكومة بامر قوات الامن الاسرائيلية بالابتعاد عن الاسطول، وضمان استمراره في طريقه الى غزة. وحذّر غطاس نتانياهو من محاولة السيطرة على السفن ومنعها من مواصلة طريقها، وقال ان كل محاولة شبيهة، ستربك اسرائيل وتقحمها في ازمة عالمية، تتحمل مسؤوليتها حكومة نتاياهو.
2024/11/05 16:34
2024/10/27 21:33
2024/10/14 13:58
2024/10/11 10:05
2024/10/10 20:48