عشرات الطلاب يتوجهون سنويا من الجولان السوري المحتل الى سوريا الام، للدراسة في الجامعات السورية والحصول على لقب أكاديمي تاركين ورائهم الجامعات الإسرائيلية لشدة صعوبة شروط القبول للمعاهد الاسرائيلية والتمييز ضد الطلاب العرب.على الرغم من عدم الاستقرار وحالة الفزع الموجودة في سوريا، الا ان الطلاب متوجهين الى جامعاتهم غير آبهين بالاشتباكات، بل يتحدثون عن سيطرة الجيش النظامي ونشر الامن والامان. تقرير موفق عودة.