نظَّمَتِ الشبيبَةُ الشيوعيَّة أمامَ مَركزِ الشرطة في الناصرة وِقفةَ احتجاجٍ وَتنديدٍ بأعْمَالِ العُنفِ والجَريمَةِ المُتفشيةِ بشكل كبير في المُجتمع الفلسطيني في الداخل وآخِرُهَا جَريمةُ القتل التي راحَ ضَحِيَّتـَها شابٌ في رَبيعِ عُمره. المُتظاهرون ألقـَوا اللومَ والمَسؤوليَّةَ على الشرطةِ لِكونِها لا تقومُ بجَمْعِ الأسلحةِ غيرِ المُرَخَّصَة، وطالبُوا فئاتِ المُجتمعِ المُختلفةَ بمُناهَضَةِ هذه الظاهرة. الحركاتُ السياسيَّةُ والمُؤسَّسَاتُ المَدنيَّةُ بمُختلفِ أطيَافِها تعملُ جَاهِدَةً على التصدي لكلِّ أعْمَالِ العُنفِ والجَريمَة.