عقب قرار المحكمة المركزية في الناصرة برفض استئناف السيد علي سلام رئيس بلدية الناصرة وقائمة ناصرتي وتجاهل المحكمة لتوصية المستشار القضائي للحكومة تجاوب أهالي الناصرة بأغلبيتهم مع اعلان الإضراب الشامل اذ أغلقت المحلات التجارية والمدارس الحكومية ابوابها تضامنا مع موقف قائمة ناصرتي. ومن جانب اخر فتحت قلة من المتاجر ابوابها الا أن أصحابها رفضوا التعقيب حول رفضهم قرار الإضراب.