مشاهدو إحنا TV بصعوبةٍ شديدةٍ استطعْنا التواصلَ هاتفياً معَ الأسيرِ عمر سعد القابعِ خلفَ القضبانِ، الرافضِ للخدمةِ العسكريةِ في الجيشِ الاسرائيليِّ التي فُرِضَتْ على الطائفةِ الدرزيةِ عُنوة. وحدثَنا فيها عنْ أحوالِه داخلَ السجنِ، ووجّهَ رسائلَ عديدةً أبرزُها رسالةٌ إلى المسيحيينَ الفلسطينيينَ تطلبُ منهمْ عدمَ الإنصياعِ لقانونِ التجنيدِ الذي يُرادُ تنفيذهُ على الطائفةِ المسيحيةِ داخلَ الخطِّ الأخضرْ. وبعث رسالة وإجلال إلى أحرار العالم وخاصة الى أسرى الحرية في السجون الاسرائيلية.. أجرت الإتصال: هبة مصالحة