احتشد رفاق الجبهة الديموقراطية للسلام والمساواة في منزل المهندس رامز جرايسي ثم في بيت الصداقة في الناصرة على اثر قرار محكمة العدل العليا بإعادة انتخابات رئاسة بادية الناصرة. قرار اعتبرته جبهة الناصرة جائرا وغير منصف وينطوي على توجهات سياسية وتدخل واضح من قبل الحكومة الإسرائيلية وداخليتها. ومع هذا القرار، قرار محكمة العدل العليا بإعادة انتخابات بلدية الرئاسة المقتصرة على مرشحي الرئاسة، سوف تحترم الجبهة القرار، وتعمل من جديد على حملتها الانتخابية خلال الشهر الذي يسبق يوم الانتخابات الذي تعين في تاريخ 11/03/2014.