لا زالت تدوي صفارات الانذارات في المناطق المختلفة في البلاد، بما في ذلك مدينة تل ابيب المدينة التي لا تنام، فمنذ اللحظة الاولى من اطلاق صافرة الانذار يبدأ التل أبيبيون بالركض في كل الاتجاهات والهرب من المناطق المفتوحة هاربين باحثين عن اقرب ملجأ ليحتموا به.